ورقلة، 29 يونيو 2021 (ECSAHARAUI)
حذر رئيس أركان الجيش الجزائري، السعيد شنقريحة، في كلمة ألقاها، اليوم الثلاثاء، خلال زيارة عمل وتفقد إلى الناحية العسكرية الرابعة بمدينة ورقلة، أطرافا وصفها بـ"مريضة ومتعطشة للسلطة" من أن القوات المسلحة سترد بطريقة "قاسية وحاسمة".
وقال المسؤول العسكري، بحسب بلاغ إخباري لوزارة الدفاع إن "الجزائر لا ولن تقبل أي تهديد أو وعيد من أي طرف كان، كما أنها لن ترضخ لأية جهة مهما كانت قوتها، ومن هنا -يضيف- فإننا نحذر أشد التحذير، هذه الأطراف وكل من تسول له نفسه المريضة، والمتعطشة للسلطة، من مغبة المساس بسمعة وأمن الجزائر وسلامتها الترابية".
كما أضاف قائلا "ليعلم هؤلاء أن الرد سيكون قاسيا وحاسما، وأن الجزائر القوية بجيشها الباسل، وشعبها الثائر المكافح عبر العصور، والراسخة بتاريخها المجيد، هي أشرف من أن ينال منها بعض المعتوهين والمتهورين".
هذا وقد لفت ذات المسؤول إلى أن "الجزائر سعت ولا زالت تسعى، إنطلاقا من مكانتها كدولة محورية في المنطقة، إلى دعم جميع المبادرات الدولية الرامية إلى إعادة الأمن والاستقرار إلى دول الجوار".
حذر رئيس أركان الجيش الجزائري، السعيد شنقريحة، في كلمة ألقاها، اليوم الثلاثاء، خلال زيارة عمل وتفقد إلى الناحية العسكرية الرابعة بمدينة ورقلة، أطرافا وصفها بـ"مريضة ومتعطشة للسلطة" من أن القوات المسلحة سترد بطريقة "قاسية وحاسمة".
وقال المسؤول العسكري، بحسب بلاغ إخباري لوزارة الدفاع إن "الجزائر لا ولن تقبل أي تهديد أو وعيد من أي طرف كان، كما أنها لن ترضخ لأية جهة مهما كانت قوتها، ومن هنا -يضيف- فإننا نحذر أشد التحذير، هذه الأطراف وكل من تسول له نفسه المريضة، والمتعطشة للسلطة، من مغبة المساس بسمعة وأمن الجزائر وسلامتها الترابية".
رسائل صريحة من رئيس أركان الجيش الجزائري، الفريق السعيد شنقريحة إلى بعض الأطراف الأجنبية المتواطئة مع الجماعات الإرهابية وشبكات التهريب الدولي وكل المتربصين بأمن وإستقرار #الجزائر ودول الجوار #الجمهورية_الصحراوية #ليبيا #الساحل pic.twitter.com/OqfUQlDRmX
— Ali B. MOHAMED (@RoubiouAli) June 29, 2021
كما أضاف قائلا "ليعلم هؤلاء أن الرد سيكون قاسيا وحاسما، وأن الجزائر القوية بجيشها الباسل، وشعبها الثائر المكافح عبر العصور، والراسخة بتاريخها المجيد، هي أشرف من أن ينال منها بعض المعتوهين والمتهورين".
هذا وقد لفت ذات المسؤول إلى أن "الجزائر سعت ولا زالت تسعى، إنطلاقا من مكانتها كدولة محورية في المنطقة، إلى دعم جميع المبادرات الدولية الرامية إلى إعادة الأمن والاستقرار إلى دول الجوار".
