الشهيد الحافظ، 16 يناير 2022 (ECSAHARAUI)
إستقبل قبل قليل الرئيس إبراهيم غالي، المبعوث الأممي الخاص للصحراء الغربية، ستافان دي ميستورا، الذي حل منذ يوم أمس في مخيمات اللاجئين الصحراويين في إطار جولة إقليمية تهدف، من بين أمور أخرى، إلى بحث سُبل إستئناف الحوار بين المغرب وجبهة البوليساريو.
وعُقد الاجتماع بمقر رئاسة الجمهورية في الشهيد الحافظ، بحضور أعضاء بارزين في قيادة جبهة البوليساريو التي تخوض حربًا ضد الإحتلال منذ 13 نوفمبر 2020.
وُقبيل هذا اللقاء الهام، جددت جبهة البوليساريو إستعدادها للتعاون مع الأمم المتحدة والدخول في مفاوضات جادة ومباشرة من أجل تحديد موعد نهائي لإجراء أستفتاء تقرير المصير في الصحراء الغربية.
وكان دي ميستورا، قد عقد منذ أمس سلسلة لقاءات شملت المجتمع المدني والمجلس الإستشاري والوفد المفاوض ورئيس الوزراء والمنظمات الشبابية والنسائية، وزيارات للمراكز التعليمية والبنية التحتية في الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية.
وإستهل الدبلوماسي الإيطالي-السويدي جولته إلى المنطق يوم الأربعاء الماضي بزيارة المغرب، البلد الذي يحتل الصحراء الغربية بشكل غير قانوني، حيث سيتجه بعد لقاء الرئيس الصحراوي إلى موريتانيا وبعدها الجزائر كخطوة أخيرة في جولة إقليمية من أجل تمهيد الطريق لإعادة إطلاق العملية السياسية.
إستقبل قبل قليل الرئيس إبراهيم غالي، المبعوث الأممي الخاص للصحراء الغربية، ستافان دي ميستورا، الذي حل منذ يوم أمس في مخيمات اللاجئين الصحراويين في إطار جولة إقليمية تهدف، من بين أمور أخرى، إلى بحث سُبل إستئناف الحوار بين المغرب وجبهة البوليساريو.
وعُقد الاجتماع بمقر رئاسة الجمهورية في الشهيد الحافظ، بحضور أعضاء بارزين في قيادة جبهة البوليساريو التي تخوض حربًا ضد الإحتلال منذ 13 نوفمبر 2020.
وُقبيل هذا اللقاء الهام، جددت جبهة البوليساريو إستعدادها للتعاون مع الأمم المتحدة والدخول في مفاوضات جادة ومباشرة من أجل تحديد موعد نهائي لإجراء أستفتاء تقرير المصير في الصحراء الغربية.
وكان دي ميستورا، قد عقد منذ أمس سلسلة لقاءات شملت المجتمع المدني والمجلس الإستشاري والوفد المفاوض ورئيس الوزراء والمنظمات الشبابية والنسائية، وزيارات للمراكز التعليمية والبنية التحتية في الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية.
وإستهل الدبلوماسي الإيطالي-السويدي جولته إلى المنطق يوم الأربعاء الماضي بزيارة المغرب، البلد الذي يحتل الصحراء الغربية بشكل غير قانوني، حيث سيتجه بعد لقاء الرئيس الصحراوي إلى موريتانيا وبعدها الجزائر كخطوة أخيرة في جولة إقليمية من أجل تمهيد الطريق لإعادة إطلاق العملية السياسية.
