مدريد، 16 نوفمبر 2021 (ECSAHARAUI)
أفادت مصادر مقربة من عائلة فصيل بهلول بمدينة كليميم، أن إبنها قد سلمته السلطات الإسبانية إلى سلطات الإحتلال المغربي في مدينة الدار البيضاء المغربية.
وكشفت ذات المصادر، أن الناشط الصحراوي على مواقع التواصل الإجتماعي، فصيل بهلول، قد تحدث إلى عائلته فور وصوله إلى مطار الدار البيضاء، كما حلت فرقة تابعة لها يسمى الدرك الملكي بمنزل عائلته للتحقيق مع كل أفرادها.
وقد سبق لوسائل إعلام مغربية أن تحدثت عن عملية تسليم الحكومة الإسبانية اليوم إلى السلطات المغربية ناشطا صحراويا ينتقد الرباط، بموجب مذكرة صادرة عن دوائر المخزن.
ويجري التحقيق مع الناشط الصحراوي، فيصل بهلول، من قبل ما يسمى الشرطة القضائية منذ وصوله إلى مطار الدار البيضاء، بسبب تصريحات مسجلة تؤيد نضال الشعب الصحراوي من أجل الحرية والإستقلال.
ويعرف فيصل بهلول، بنشاطه على منصات التواصل الاجتماعي، وإنتقاداته اللاذعة للنظام المغربي، والإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة.
وجرى إعتقاله. في مدينة بيلباو بإقليم الباسك، من قبل فقد الشرطة الإسبانية قبل أربعة أشهر لأسباب لم توضحها بعد السلطات الرسمية الإسبانية، وقد إطلاق سراحه من قبل القضاء الإسباني، دون توجيه أي تهمة له، قبل أن يتم ترحيله اليوم بشكل "مفاجئ" على متن طائرة متوجهة إلى الدار البيضاء، أين إحتجز مرة أخرى من قبل سلطات الاحتلال المغربي بتهمة إرتكاب جرائم خطيرة.
أفادت مصادر مقربة من عائلة فصيل بهلول بمدينة كليميم، أن إبنها قد سلمته السلطات الإسبانية إلى سلطات الإحتلال المغربي في مدينة الدار البيضاء المغربية.
وكشفت ذات المصادر، أن الناشط الصحراوي على مواقع التواصل الإجتماعي، فصيل بهلول، قد تحدث إلى عائلته فور وصوله إلى مطار الدار البيضاء، كما حلت فرقة تابعة لها يسمى الدرك الملكي بمنزل عائلته للتحقيق مع كل أفرادها.
وقد سبق لوسائل إعلام مغربية أن تحدثت عن عملية تسليم الحكومة الإسبانية اليوم إلى السلطات المغربية ناشطا صحراويا ينتقد الرباط، بموجب مذكرة صادرة عن دوائر المخزن.
ويجري التحقيق مع الناشط الصحراوي، فيصل بهلول، من قبل ما يسمى الشرطة القضائية منذ وصوله إلى مطار الدار البيضاء، بسبب تصريحات مسجلة تؤيد نضال الشعب الصحراوي من أجل الحرية والإستقلال.
ويعرف فيصل بهلول، بنشاطه على منصات التواصل الاجتماعي، وإنتقاداته اللاذعة للنظام المغربي، والإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة.
وجرى إعتقاله. في مدينة بيلباو بإقليم الباسك، من قبل فقد الشرطة الإسبانية قبل أربعة أشهر لأسباب لم توضحها بعد السلطات الرسمية الإسبانية، وقد إطلاق سراحه من قبل القضاء الإسباني، دون توجيه أي تهمة له، قبل أن يتم ترحيله اليوم بشكل "مفاجئ" على متن طائرة متوجهة إلى الدار البيضاء، أين إحتجز مرة أخرى من قبل سلطات الاحتلال المغربي بتهمة إرتكاب جرائم خطيرة.
