نيويورك، 27 غشت 2021 (ECSAHARAUI)
عين الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، اليوم الدبلوماسي الروسي ألكسندر إيفانكو ممثلا خاصا ورئيسا لبعثة الأمم المتحدة للإستفتاء في الصحراء الغربية (مينورسو)، وفق ما أكد لـ"الكونفيدينثيال صحراوي" مصدر دبلوماسي من نيويورك.
وقد إلتقى الأمين العام للأمم المتحدة أمس بالرئيس المنتهية ولايته لبعثة الأمم المتحدة للاستفتاء في الصحراء الغربية، الكندي كولن ستيوارت الذي كان يرأس البعثة حتى يونيو الماضي ويساعده إيفانكو الروسي.
وتعيش البعثة الأممية أصبع أيامها في الصحراء الغربية، منذ إنهيار وقف إطلاق النار الذي كان ساري منذ 1991، بعد الخرق السافر والمتعمد لجيش الإحتلال لوقف إطلاق النار في الگرگرات وإندلاع الحرب من جديد بين جبهة البوليساريو والمغرب.
سبق وأن حذرت جبهة البوليساريو، في عدة الامين العام للامم المتحدة ومجلس الأمن تسيير النزاع بدا حله ومن مغبة محاباة السياسة التوسعية للنظام المغربي ومحاولته فرض الأمر الواقع بدعم من إحدى البلدان الاعضاء الدائمين في مجلس الأمن.
من جانبه وبعد إندلاع الحرب في الصحراء الغربية، أصدر مجلس السلم والأمن الأفريقي قرارا بالغ الأهمية بشأن هذه التصعيد العسكري في الصحراء الغربية، عبر فيه عن إستعداده للتعاون مع الامم المتحدة من خلال خارطة الطريق الواضحة المعالم التي قدمها لتجاوز التطورات الخطيرة ودفع مسار التسوية الأممي-الإفريقي من أجل الحل النهائي المبني على الشرعية الدولية الذي يضمن الحق للشعب الصحراوي ممارسة حقه غير القابل للتصرف في تقرير المصير
عين الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، اليوم الدبلوماسي الروسي ألكسندر إيفانكو ممثلا خاصا ورئيسا لبعثة الأمم المتحدة للإستفتاء في الصحراء الغربية (مينورسو)، وفق ما أكد لـ"الكونفيدينثيال صحراوي" مصدر دبلوماسي من نيويورك.
وقد إلتقى الأمين العام للأمم المتحدة أمس بالرئيس المنتهية ولايته لبعثة الأمم المتحدة للاستفتاء في الصحراء الغربية، الكندي كولن ستيوارت الذي كان يرأس البعثة حتى يونيو الماضي ويساعده إيفانكو الروسي.
وتعيش البعثة الأممية أصبع أيامها في الصحراء الغربية، منذ إنهيار وقف إطلاق النار الذي كان ساري منذ 1991، بعد الخرق السافر والمتعمد لجيش الإحتلال لوقف إطلاق النار في الگرگرات وإندلاع الحرب من جديد بين جبهة البوليساريو والمغرب.
سبق وأن حذرت جبهة البوليساريو، في عدة الامين العام للامم المتحدة ومجلس الأمن تسيير النزاع بدا حله ومن مغبة محاباة السياسة التوسعية للنظام المغربي ومحاولته فرض الأمر الواقع بدعم من إحدى البلدان الاعضاء الدائمين في مجلس الأمن.
من جانبه وبعد إندلاع الحرب في الصحراء الغربية، أصدر مجلس السلم والأمن الأفريقي قرارا بالغ الأهمية بشأن هذه التصعيد العسكري في الصحراء الغربية، عبر فيه عن إستعداده للتعاون مع الامم المتحدة من خلال خارطة الطريق الواضحة المعالم التي قدمها لتجاوز التطورات الخطيرة ودفع مسار التسوية الأممي-الإفريقي من أجل الحل النهائي المبني على الشرعية الدولية الذي يضمن الحق للشعب الصحراوي ممارسة حقه غير القابل للتصرف في تقرير المصير
.){kind=link}