بريتوريا، 14 يوليو 2021 (ECSAHARAUI)
جددت جمهورية جنوب إفريقيا دعمها القوي لنضال الشعب الصحراوي من أجل إنهاء الإحتلال المغربي لأجزاء من أراضيه الوطنية والتمتع بحقوقه الكامل على النحو المنصوص عليه في ميثاق الأمم المتحدة.
جاء ذلك في خطاب لوزيرة الخارجية ناليدي باندور، خلال إجتماع وزاري لحركة عدم الإنحياز، حيث قالت "لا ينبغي لنا أيضًا أن نكون غير مبالين بمحنة أولئك الذين ينادون بإنهاء الاستعمار وإقامة دولة والتمتع بحقوق الإنسان على غرار الشعبين الصحراوي والفلسطيني".
كما دعت أيضا كل البلدان الأعضاء في الحركة إلى إظهار التضامن مع الشعب الصحراوي، وتشجيع نضاله ومنحه الزخم المطلوب ليظل نضاله هو جزء من كفاح باقي الشعوب، تنفيذا لمبادئ باندونغ وميثاق الأمم المتحدة بشأن منح الإستقلال للصحراويين الذين يعانون الإضطهاد.
من جانب أخر، شددت ذات المسؤولة، أنه وبعد إعتماد الإعلان السياسي نهار اليوم، يجب على البلدان الأعضاء عدم التقاعس عن إلتزاماتها بالسعي إلى حل سلمي للتحديات التي تواجهها، وتعزيز العلاقات الأخوية والتعاون والسعي كحركة عدم الإنحياز لتعزيز السلام والإستقرار داخل وبين جميع الدول.
هذا وقد إختتمت رئيسة الدبلوماسية الجنوب إفريقية، خطابها بالتأكيد على أهمية حركة عدم الإنحياز، التي أصبحت بالفعل منصة للدول النامية لدعم مبادئ إحترام العدالة والإلتزامات الدولية، مؤكدة أن هناك الكثير يتعين القيام به على عدة مستويات لضمان الرخاء لكل الشعوب.
جددت جمهورية جنوب إفريقيا دعمها القوي لنضال الشعب الصحراوي من أجل إنهاء الإحتلال المغربي لأجزاء من أراضيه الوطنية والتمتع بحقوقه الكامل على النحو المنصوص عليه في ميثاق الأمم المتحدة.
جاء ذلك في خطاب لوزيرة الخارجية ناليدي باندور، خلال إجتماع وزاري لحركة عدم الإنحياز، حيث قالت "لا ينبغي لنا أيضًا أن نكون غير مبالين بمحنة أولئك الذين ينادون بإنهاء الاستعمار وإقامة دولة والتمتع بحقوق الإنسان على غرار الشعبين الصحراوي والفلسطيني".
كما دعت أيضا كل البلدان الأعضاء في الحركة إلى إظهار التضامن مع الشعب الصحراوي، وتشجيع نضاله ومنحه الزخم المطلوب ليظل نضاله هو جزء من كفاح باقي الشعوب، تنفيذا لمبادئ باندونغ وميثاق الأمم المتحدة بشأن منح الإستقلال للصحراويين الذين يعانون الإضطهاد.
من جانب أخر، شددت ذات المسؤولة، أنه وبعد إعتماد الإعلان السياسي نهار اليوم، يجب على البلدان الأعضاء عدم التقاعس عن إلتزاماتها بالسعي إلى حل سلمي للتحديات التي تواجهها، وتعزيز العلاقات الأخوية والتعاون والسعي كحركة عدم الإنحياز لتعزيز السلام والإستقرار داخل وبين جميع الدول.
هذا وقد إختتمت رئيسة الدبلوماسية الجنوب إفريقية، خطابها بالتأكيد على أهمية حركة عدم الإنحياز، التي أصبحت بالفعل منصة للدول النامية لدعم مبادئ إحترام العدالة والإلتزامات الدولية، مؤكدة أن هناك الكثير يتعين القيام به على عدة مستويات لضمان الرخاء لكل الشعوب.
