مدريد، 10 يوليو 2021 (ECSAHARAUI)
إستغنى رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز عن بعض الوزراء في حكومته الجديدة، أبرزهم كارمن كالفو، أبالوس، سيلا، غونزاليس لايا، دوكي، كامبو، أوريبس وريدوندو، بحسب اللائحة الجديدة للحكومة المنتظر إبلاغها اليوم إلى الملك فيليب السادس.
وبحسب وسائل إعلام محلية، فقد قرر رئيس حكومة إسبانيا، بيدرو سانشيز، الاستغناء عن هذه الشخصيات في ما سمي إعادة هيكلة السلطة التنفيذية لإعطاء دفعة جديدة في نهاية الوباء وبغية التعافي من الأزمة التي مرت منها البلاد.
وقد أكدت ذات مصادر أن سانشيز قد تفاوض على مدار الأسبوع مع يولاندا دياز لتغييرات محتملة السلطة التنفيذية، لكن النائب الثالث للرئيس أرسل له طلبًا ببقاء الوزراء الخمسة في الائتلاف.
ويذكر أن الرئيس الحالي لمكتب رئيس الحكومة، إيفان ريدوندو، الذي سيحل محله رئيس بارادوريس، أوسكار لوبيز، هو شخص مقرب جدًا من سانشيز، حيث كان جزءًا من فريقه عندما تم تعيينه أمينًا عامًا للحزب الإشتراكي.
وقد كان خبر رحيل إيفان ريدوندو من السلطة التنفيذية من أكثر الأمور إثارة للدهشة، كونه من أقرب الأشخاص إلى الرئيس، في حين تقول تقارير أخرى إعلامية أنه هو من طلب ترك الحكومة.
إستغنى رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز عن بعض الوزراء في حكومته الجديدة، أبرزهم كارمن كالفو، أبالوس، سيلا، غونزاليس لايا، دوكي، كامبو، أوريبس وريدوندو، بحسب اللائحة الجديدة للحكومة المنتظر إبلاغها اليوم إلى الملك فيليب السادس.
وبحسب وسائل إعلام محلية، فقد قرر رئيس حكومة إسبانيا، بيدرو سانشيز، الاستغناء عن هذه الشخصيات في ما سمي إعادة هيكلة السلطة التنفيذية لإعطاء دفعة جديدة في نهاية الوباء وبغية التعافي من الأزمة التي مرت منها البلاد.
وقد أكدت ذات مصادر أن سانشيز قد تفاوض على مدار الأسبوع مع يولاندا دياز لتغييرات محتملة السلطة التنفيذية، لكن النائب الثالث للرئيس أرسل له طلبًا ببقاء الوزراء الخمسة في الائتلاف.
ويذكر أن الرئيس الحالي لمكتب رئيس الحكومة، إيفان ريدوندو، الذي سيحل محله رئيس بارادوريس، أوسكار لوبيز، هو شخص مقرب جدًا من سانشيز، حيث كان جزءًا من فريقه عندما تم تعيينه أمينًا عامًا للحزب الإشتراكي.
وقد كان خبر رحيل إيفان ريدوندو من السلطة التنفيذية من أكثر الأمور إثارة للدهشة، كونه من أقرب الأشخاص إلى الرئيس، في حين تقول تقارير أخرى إعلامية أنه هو من طلب ترك الحكومة.
