الجزائر، 27 يونيو 2021 (ECSAHARAUI)
تسلمت القوات الجوية الجزائرية أول طائرة ميج 29 M / M2 المحدثة، والتي وصلت قبل حوالي سبعة أشهر مفككة بشكل سري للغاية وتمت رؤيتها بالعين المجردة لأول مرة بالقرب من قاعدة في وهران، وفق "مينادفينس" الرقمية الجزائرية المتخصصة في المعلومات العسكرية.
يهدف إدخال طائرة Mig 29 M / M2 للخدمة بديلا للطائرات من نوع Mig 29 Izdilie 9.13، للمساعدة في الرفع من مستوى الإنتشار السريع وهو ما تتميز به كل الطائرات من نوع M / M2.
ومع واحد من أكبر الأساطيل الجوية في إفريقيا والعالم، يجمع سلاح الجو الجزائري بين الأسلحة الحديثة والمستوى العالي من تدريب الأفراد بطريقة غير مسبوقة في أي بلد آخر في القارة.
ويتكون العمود الفقري للترسانة الجوية الجزائرية من حوالي 45 مقاتلة من نوع Su-30MKA - بخدمة الجيل الرابع 4+ من تصميم Su-30 Flanker مع قدرات عالية وأداء طيران مثير وقوة الاشتباك مع جميع أنواع الأهداف بإستخدام ترسانة متنوعة من الأسلحة.
وسيتم دعم Su-30 من قبل أربعة أسراب تكتيكية صغيرة من مقاتلات MiG-29S متوسطة الوزن، مما سيجعل سلاح الجو الجيش الجزائري مجهز بأحدث الأسلحة بصواريخ جو - جو بعيدة المدى R-27ER و R-77، حيث تستطيع طائرات SU-30 الجزائرية حمل صواريخ كروز Kh-31 Mach 3.
لقد عرفت الجزائر بإمتلاك أكبر عدد من المقاتلات الهجومية بحوالي 36 طائرة Su-24M و 15 طائرة اعتراضية من طراز MiG-25PDS Foxbat ، والتي تعتبر أحدث المتغيرات لمنصة الجيل الثالث المزودة بأجهزة استشعار متطورة من الجيل الرابع وأنظمة الملاحة وأنظمة الحرب الإلكترونية المضادة.
وتعد الميغ -25 الجزائرية من بين المقاتلة الأثقل في إفريقيا والأسرع في العالم، وهي قادرة على العمل على إرتفاعات قصوى وبسرعات عالية جدًا.
لقد كانت نظرية الجيش الجزائري متقدمة للغاية، حيث تميزت بمواكبة الحداثة العسكرية خاصة على مستوى سلاح الجو وظلت لوقت طويل أقوى من أي أسطول أفريقي آخر، لتصبح حاليا واحدة من القوات الجوية الأقوى في القارة، بأسطول مكون من جميع الطائرات مقاتلة الجيل الرابع، تأتي بعدها جنوب إفريقيا، أوغندا ثم السودان.
ويظل الجانب الضعف الوحيد الملحوظ لدى القوات الجزائرية حاليا من حيث قدرات الحرب الجوية، هو الإفتقار إلى طائرات الإنذار المبكر في الجو، وهو أمر يمكن تحسينه بشراء KJ-500 أو بعض المنصات الحديثة المماثلة إلى جانب أسطول طائرات الهليكوبتر الهائل وشبكة الدفاع الجوي الأكثر كثافة وحداثة في القارة، فإن القوات الجوية الجزائرية لا يعلى عليها في القارة الأفريقية.
تسلمت القوات الجوية الجزائرية أول طائرة ميج 29 M / M2 المحدثة، والتي وصلت قبل حوالي سبعة أشهر مفككة بشكل سري للغاية وتمت رؤيتها بالعين المجردة لأول مرة بالقرب من قاعدة في وهران، وفق "مينادفينس" الرقمية الجزائرية المتخصصة في المعلومات العسكرية.
يهدف إدخال طائرة Mig 29 M / M2 للخدمة بديلا للطائرات من نوع Mig 29 Izdilie 9.13، للمساعدة في الرفع من مستوى الإنتشار السريع وهو ما تتميز به كل الطائرات من نوع M / M2.
ومع واحد من أكبر الأساطيل الجوية في إفريقيا والعالم، يجمع سلاح الجو الجزائري بين الأسلحة الحديثة والمستوى العالي من تدريب الأفراد بطريقة غير مسبوقة في أي بلد آخر في القارة.
ويتكون العمود الفقري للترسانة الجوية الجزائرية من حوالي 45 مقاتلة من نوع Su-30MKA - بخدمة الجيل الرابع 4+ من تصميم Su-30 Flanker مع قدرات عالية وأداء طيران مثير وقوة الاشتباك مع جميع أنواع الأهداف بإستخدام ترسانة متنوعة من الأسلحة.
وسيتم دعم Su-30 من قبل أربعة أسراب تكتيكية صغيرة من مقاتلات MiG-29S متوسطة الوزن، مما سيجعل سلاح الجو الجيش الجزائري مجهز بأحدث الأسلحة بصواريخ جو - جو بعيدة المدى R-27ER و R-77، حيث تستطيع طائرات SU-30 الجزائرية حمل صواريخ كروز Kh-31 Mach 3.
لقد عرفت الجزائر بإمتلاك أكبر عدد من المقاتلات الهجومية بحوالي 36 طائرة Su-24M و 15 طائرة اعتراضية من طراز MiG-25PDS Foxbat ، والتي تعتبر أحدث المتغيرات لمنصة الجيل الثالث المزودة بأجهزة استشعار متطورة من الجيل الرابع وأنظمة الملاحة وأنظمة الحرب الإلكترونية المضادة.
وتعد الميغ -25 الجزائرية من بين المقاتلة الأثقل في إفريقيا والأسرع في العالم، وهي قادرة على العمل على إرتفاعات قصوى وبسرعات عالية جدًا.
لقد كانت نظرية الجيش الجزائري متقدمة للغاية، حيث تميزت بمواكبة الحداثة العسكرية خاصة على مستوى سلاح الجو وظلت لوقت طويل أقوى من أي أسطول أفريقي آخر، لتصبح حاليا واحدة من القوات الجوية الأقوى في القارة، بأسطول مكون من جميع الطائرات مقاتلة الجيل الرابع، تأتي بعدها جنوب إفريقيا، أوغندا ثم السودان.
ويظل الجانب الضعف الوحيد الملحوظ لدى القوات الجزائرية حاليا من حيث قدرات الحرب الجوية، هو الإفتقار إلى طائرات الإنذار المبكر في الجو، وهو أمر يمكن تحسينه بشراء KJ-500 أو بعض المنصات الحديثة المماثلة إلى جانب أسطول طائرات الهليكوبتر الهائل وشبكة الدفاع الجوي الأكثر كثافة وحداثة في القارة، فإن القوات الجوية الجزائرية لا يعلى عليها في القارة الأفريقية.
