نيويورك، 20 ماي 2021 (ECSAHARAUI)
من المقرر أن يعقد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، جتماعا افتراضيا اليوم مع وزير خارجية الجزائر صبري بوقادوم ، في حدود الساعة 18:30 بالتوقيت المحلي، كما مجدول في الأجندة الرسمية للأمين العام للأمم المتحدة.
وستناول الطرفان مسائل التعاون بين الجزائر والمنظمة الدولية، بالإضافة إلى التغيرات الإقليمية، وسبل تعزيز التعاون إلى جانب مجموعة من القضايا والنزاعات الدولية ومواضيع أخرى ذات الاهتمام المشترك، على غرار ما يشهده نزاع الصحراء الغربية بعد التطورات الأخيرة ومسألة المبعوث الشخصي والجهود الدولية لحل النزاع الطويل الأمد.
وتتزايد إلى الأمم المتحدة من قبل عدد من الفاعلين الدوليين من أجل أخذ زمام الأمور فيما يخص النزاع المشتعل في الصحراء الغربية والحرص الى ضمان الإمتثال الكامل للقرارات الأممية ذات الصلة.
وتسعى الجزائر من خلال موقفها لتعزيز تطبيق وإحترام القانون الدولي من أجل إيجاد حل لنزاع الصحراء الغربية الذي يظل الرهان الأقوى نحو تنمية منطقة سياسيًا واقتصاديًا وضمان أمنها وإستقرارها.
هذا وسيكون إجتماع الطرفان أيضا، فرصة لتبادل وجهات النظر حول الوضع في ليبيا ومنطقة الساحل حيث تلعب الجزائر دوريا رياديًا من أجل الإستقرار، وكذا الوضع في الشرق الأوسط، سيما التطورات الأخيرة في الأراضي الفلسطينية.
من المقرر أن يعقد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، جتماعا افتراضيا اليوم مع وزير خارجية الجزائر صبري بوقادوم ، في حدود الساعة 18:30 بالتوقيت المحلي، كما مجدول في الأجندة الرسمية للأمين العام للأمم المتحدة.
وستناول الطرفان مسائل التعاون بين الجزائر والمنظمة الدولية، بالإضافة إلى التغيرات الإقليمية، وسبل تعزيز التعاون إلى جانب مجموعة من القضايا والنزاعات الدولية ومواضيع أخرى ذات الاهتمام المشترك، على غرار ما يشهده نزاع الصحراء الغربية بعد التطورات الأخيرة ومسألة المبعوث الشخصي والجهود الدولية لحل النزاع الطويل الأمد.
وتتزايد إلى الأمم المتحدة من قبل عدد من الفاعلين الدوليين من أجل أخذ زمام الأمور فيما يخص النزاع المشتعل في الصحراء الغربية والحرص الى ضمان الإمتثال الكامل للقرارات الأممية ذات الصلة.
وتسعى الجزائر من خلال موقفها لتعزيز تطبيق وإحترام القانون الدولي من أجل إيجاد حل لنزاع الصحراء الغربية الذي يظل الرهان الأقوى نحو تنمية منطقة سياسيًا واقتصاديًا وضمان أمنها وإستقرارها.
هذا وسيكون إجتماع الطرفان أيضا، فرصة لتبادل وجهات النظر حول الوضع في ليبيا ومنطقة الساحل حيث تلعب الجزائر دوريا رياديًا من أجل الإستقرار، وكذا الوضع في الشرق الأوسط، سيما التطورات الأخيرة في الأراضي الفلسطينية.
