🔴 البلاغ العسكري رقم 79: الدفاع الوطني تؤكد إستمرار قصف وحدات جيش التحرير الصحراوي لمواقع قوات الإحتلال المغربي.

بئر لحلو، 30 يناير 2021 (ECSAHARAUI)


أفادت منذ لحظات، وزراة الدفاع الوطني بأن وحدات جيش التحرير الشعبي الصحراوي، قد شنت هجمات عنيفة ضد قواعد وتمركزات قوات الاحتلال المغربي المتخندقة خلف جدار الذل والعار الذي يفصل بين المناطق المحررة والاراضي المحتلة للجمهورية الصحراوية. 


وأشارت الوزارة بلاغها العسكري الـ79 إلى أن مفرزات جيش التحرير الشعبي الصحراوي، قد نفذت عدة عمليات عسكرية مساء أمس، إستهدف:


- قصف مركز استهدف جنود الاحتلال المتخندقين بمنطقة أسويحات طارف حميدة بقطاع الفرسية.

-  قصف مكثف استهدف قواعد تمركز العدو في منطقة روس أسلوكية ولد أزبير بقطاع الفرسية.

- قصف عنيف استهدف قوات الاحتلال المتمركزة في منطقة حفرة أشياف بقطاع البكاري وتمت مشاهدة أعمدة الدخان تتصاعد من القاعدة المستهدفة.


فيما إستهدفت العمليات العسكرية التي نُفذت نهار اليوم، بحسب البلاغ العسكري، المواقع العسكرية لجيش الإحتلال التالية:

-  قصف عنيف استهدف جنود الاحتلال في منطقة أعظيم أم أجلود بقطاع آوسرد.

-  قصف مركز استهدف معاقل قوات العدو في منطقة أكليبات ولد بوبكير بقطاع تشلة.

-  قصف عنيف استهدف مواقع تمركز جنود الاحتلال في منطقة أمكلي لبكر بقطاع آمكالا.

-  قصف مكثف استهدف جنود العدو في منطقة روس أودي أذويهب بقطاع المحبس.

-  قصف عنيف استهدف مواقع قوات الاحتلال بمنطقة أم لكطة بقطاع المحبس، وتمت مشاهدة أعمدة الدخان تتصاعد من القاعدة المستهدفة.

-  قصف مركز استهدف قوات العدو بمنطقة فدرة لغراب بقطاع حوزة.

-  قصف عنيف استهدف معاقل قوات الاحتلال بمنطقة روس أوديات أشديدة بقطاع الفرسية.

-  قصف مكثف استهدف جنود الاحتلال المتخندقين بمنطقة أم أدكن بقطاع البكاري.

-  قصف مركز استهدف قوات العدو في منطقة أجبيلات الخظر بقطاع الكلتة مرتين متتاليتين.


وإلى ذلك أشار البلاغ العكسري إلى أن هذه الهجمات قد خلفت دمارا وخسائر في صفوف جيش الاحتلال المغربي، فيما شددت وزارة الدفاع الوطني على مواصلة جيش التحرير الشعبي الصحراوي قصف كل مواقع وتخندقات قوات الاحتلال المغربي على طول جدار الذل والعار الذي يفصل الأراضي المحررة والمحتلة من الصحراء الغربية وداخل العمق المغربي إلى حين إنهاء إحتلال نظام الرباط لأراضينا الوطنية وبسط السيادة الكاملة للجمهورية الصحراوية.